السعودية تبرر قيامها بتنفيذ عقوبة الاعدام بحق 37 شخصا

السعودية تبرر قيامها بتنفيذ عقوبة الاعدام بحق 37 شخصا
2019-04-25
حنين العبداللات

سما الاردن | بررت العربية السعودية قيامها بتنفيذ عقوبة الاعدام بحق 37 شخصا حيث ادانت الامم المتحدة هذه الخطوة.

وقالت الرياض ان المعدومين غالبيتهم من الارهابيين نفذوا عمليات ارهابية واجرامية في العوامية والقطيف كانت نتيجتها مقتل مدنيين وعسكريين كما اقدموا على تكوين خلايا تستهدف تخزين الأسلحة، وترويع الآمنين

واستعرضت وزارة الداخلية السعودية "قائمة الإرهابيين" الذين تم إعدامهم:  

آل مسلم قتل رجل أمن وأصاب آخر

في تاريخ 17 سبتمبر 2012 قتل رجل الأمن حسين بواح زباني، وإصاب زميله سعد متعب الشمري، في محافظة القطيف.

آل اسريح مدان بقتل رجل أمن والسطو المسلح

وهو مطلوب ضمن قائمة الـ23 إرهابياً ومدان بقتل رجل أمن وإطلاق النار على دورية وحرق سيارات أمنية، قبض على آل اسريح بعد تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن في حي "الزارة" المدخل الجنوبي لبلدة العوامية، وكان برفقته عبدالعزيز آل سهوي الذي يمتهن ترويج المخدرات وتزويد المطلوبين بأموالها، وبعد إصابة الاثنين ونقلهما إلى المستشفى تم إطلاق نار كثيف ليلتها على مركز شرطة العوامية نتج عنه إصابة رجل أمن.

سعيد إسكافي

متورط بإطلاق النار على مركز شرطة العوامية عام 2012 وكذلك إطلاق النار على مواطن وهو من سكان بلدة العوامية.

العرادي وآل هزيم

في يناير عام 2014 أقدم كل من أحمد حسين العرادي، وهادي بن يوسف آل هزيم على إطلاق النار على سيارة دبلوماسية تابعة للسفارة الألمانية في بلدة العوامية.

مقتل اللواء العثمان 

في عام 2007م، وُجِد اللواء ناصر العثمان مقتولاً بطريقة وحشية بمزرعته ببريدة، حيث تم تقييده ثم قتله وفصل رأسه عن جسده، ودفن جثته ووضع الرأس عليه، وبعد التحريات والبحث تم التمكن من القبض على ابن أخته خالد بن عبدالكريم التويجري، وشاركه بالعملية عزيز العمري.

وكان التويجري إماماً لأحد المساجد في حي الفايزية ببريدة ومرشحاً لوظيفة قاضٍ، وكان يستعد للنفير إلى العراق، فجاءه تكليف من قيادته الإرهابية أن هناك عملية نوعية أفضل من النفير، وهي اغتيال خاله ناصر العثمان ، وأشرك عزيز العمري معه.

تعليقات القراء

تعليقات القراء