أكتب عما يكتبون ويكتبون عما أكتب

"أكتب عما يكتبون ويكتبون عما أكتب"، وفيه جملة من القراءات المتخصصة بالقضايا الإجتماعية والثقافية والمتعلقة بهموم وآمال الانسان العربي المعاصر.
2018-08-28
إسراء زيادنة

سماالاردن | صدر حديثاً كتاب جديد للإستشاري والباحث في قضايا المواطنة الدكتور فيصل الغرايبة حمل عنوان: "أكتب عما يكتبون ويكتبون عما أكتب"، وفيه جملة من القراءات المتخصصة بالقضايا الإجتماعية والثقافية والمتعلقة بهموم وآمال الانسان العربي المعاصر.


ويقع الكتاب الصادر عن دار الإبتكار للنشر والتوزيع في عمان، في 415 صفحة من الحجم المتوسط، وينقسم الى بابين متعادلين بالحجم، الأول بعنوان "أكتب عما يكتبون" والثاني بعنوان "يكتبون عما أكتب".

 

ويتألف الأول منهما من خمسة فصول تتناول على التوالي طروحات سياسية عن الحرية والثقافة والبحث في السياسة العربية والفضائيات والنقابات والاتجاهات السياسية، وسير كفاح عن المعاناة والأمل والأسفار والمسار المتفائل والبشائر المتوالية والمثابرة والمغامرة والطموح، ورؤى أكاديمية تطويرية عن القضية والوطنية والتربية وأصول ومواقف في الادارة الحديثة.


ويلقي الكتاب نظرة في أعماق التاريخ من خلال نوافذ مشرقية في التاريخ والرحلات ونظرة على تاريخ المغرب والأندلس والرق والرقيق عبر العصور، ورؤى معاصرة عن ينابيع الأبداع ومقالات في الإبداع وتجارب الزمن.
ويضم الإصدار معاينة اكاديمية متخصصة لجهود عدد من الكتاب والباحثين والأكاديميين والإعلاميين الأردنيين محملة بالرؤى والتحليلات والمراجعات والمداخلات والحوارات الآتية من قراءة المؤلف النابهة تجاه تقديم مفاتيح للارتقاء بالمجتمع العربي المعاصر وعلم الإجتماع العربي والمواطنة والمعرفة والتواصل الاجتماعي الحديث والتعليم وتهيئة الجيل للحياة العملية.

تعليقات القراء

تعليقات القراء