الخمار بين التدين و التخفي

الخمار بين التدين و التخفي
2018-08-08
هناء سكرية
إسراء زيادنة

سماالاردن | بعد تزايد عمليات السطو على البنوك و إرتداء القناع (الخمار) من قبل اللصوص الذي كان فيه اساءة الى السيدات المحجبات بالخمار من حيث تعرضهن لمضايقات عند مراجعة البنوك و المؤسسات حيث تطاردهن نظرات الشك في أعين  الناس ظناً منهم  الخمار يخفي ملامح المجرم المتستر  .


وهل يعقل لمجرم ان تنعكس أثار جريمته على من اختارت الحجاب تطبيقاً للشريعة الإسلامية ، ان في ذلك ظلم كبير جراء استغلال هذا الزي المطهر في افعال منافية للأخلاق .
و تبقى المسؤولية على المجتمع في  ان يميز بين الصالح و الطالح !

تعليقات القراء

  • لمى بدوي

    لا نستطيع ايضا إلقاء اللوم على من يعمل بالبنوك فهم يريدون حمايتها وليس معنى ذلك التهجم على من يلبسن الخمار فهو قناعة شخصية لدى من يرتديهن بأنه فرض مع أنه ليس كذلك ابدا

  • لا داعي للتظليل الكامل ليستغل به بعض الناس للتشويه به

تعليقات القراء

  • لمى بدوي

    لا نستطيع ايضا إلقاء اللوم على من يعمل بالبنوك فهم يريدون حمايتها وليس معنى ذلك التهجم على من يلبسن الخمار فهو قناعة شخصية لدى من يرتديهن بأنه فرض مع أنه ليس كذلك ابدا

  • لا داعي للتظليل الكامل ليستغل به بعض الناس للتشويه به