الدكتورة خلود وخادمتها السابعة تثيران مواقع التواصل الاجتماعي

الدكتورة خلود وخادمتها السابعة تثيران مواقع التواصل الاجتماعي
2020-05-05
ن.ب

سما الاردن | أثارت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها مع 7 خادمات بمنزلها، فتعرضت لاتهامات من الجمهور باستعراض الثراء الفاحش الذي تكسبه نظير متابعتهم لها.
ونشرت خلود عبر "سناب شات"، عدة صور وفيديوهات مع خادماتها السبعة، وبدأ رواد السوشيال ميديا بتداول الصور على إنستغرام؛ ما أثار حفيظة المتابعين بتعمد الدكتورة خلود التباهي من حين لآخر، واستعراض غناها.

وعلّق عدد من المتابعين: "تحب التفشخر والترزز.. لبسيهم زي الناس وبعدين اطلعي اتفشخري يعني شوفوا عندي خدم كثير"، و"وحدة تحممها ووحدة تلبسها وحدة للمساج وحدة للميكب والباقي للعيال"، و"لا خير في أم تدع سيدة أخرى ترعى صغارها"، و"عائله مهند شاد أوغلو محطو هلكد عاملات"، و"يالطيف أكثر من العائلة نفسها"، و"مكتب استقدام ذا ولا ايش"، و"كأنه إعلان مكتب استقدام".

وكانت الدكتورة خلود قد ظهرت في الـ 17 من نوفمبر الماضي، في إحدى الصور التي نشرتها على حساباتها بمواقع التواصل مع زوجها الموديل "أمين" وأطفالها الأربعة، خلال رحلتهم للمالديف، ولفتت الانتباه في الصور بوجود 4 خادمات معهم بعدد أطفالها الأربعة "أي لكل طفل عاملة خاصة به"، وهو ما لفت نظر المعلقين، والذين تباينت تعليقاتهم بين الناقدة لاستعراض الغناء وعدم مراعاة مشاعر البعض، والساخرة من عدد الخادمات.

وكانت الدكتورة خلود، قد أعلنت عن تصالحها مع مشهور سناب شات السعودي ريان جيلر، وذلك بعد مناوشات استمرت بينهما لأكثر من عام، وقالت الدكتورة خلود إنها تصالحت مع ريان ولم يعد بينهما أي أزمات أو خلافات.

وتقضي الدكتورة خلود، فترة الحجر المنزلي مع عائلتها للوقاية من انتشار فيروس كورونا المستجد، كغالبية المشاهير والمواطنين في دول العالم المختلفة، ومؤخرًا خرجت في حديث جديد مع جمهورها واستقبلت أسئلتهم لتكشف عن تفاصيل جديدة حول حياتها الشخصية والاجتماعية.

وأجابت الدكتورة خلود، عن تساؤل أحدهم عن اختفاء حبها لزوجها أمين بعض الشيء فقالت: "أمين صار يحب خلود الصغيرة أكثر، وصار عندنا مشاريع ومشغوليات وَاهتمامات وكل هذه التغيرات أثرت على إظهار حبنا كما كان في البداية".

ولدى خلود أربعة أبناء، هم خلود الصغيرة، وتوائمها الثلاث خالد وليان وليليان.

تعليقات القراء

تعليقات القراء