نعم فقد كان ولازال الصادق الامين ويد الخير التي يطمئن لها جلالة الملك .
نحمد الله على سلامتك معالي يوسف العيسوي الجندي الوفي الذي لا يأبه للسنيين ولا للعمر بالا بقدر مايتطلع لما يقدم ويعطي .
ذاك الجندي الذي حرص وهو على سرير الشفاء بالمدينه الطبيه أن يكون بين اهله واخوانه وبوطنه قريبا للجميع وبعرين قواتنا المسلحه ذاك العرين الذي تخرج منه .
نحمد الله أن من عليك بالشفاء ونسال الله تعالي ان يمددك بالصحة والعافيه وأن تبقى ذاك الحاجب الامين لجلالة سيدنا حفظه الله والصادق الذي صدق مع مؤسسته ووطنه وابناء وطنه .
حماك الله واطال بعمرك رجلا مخلصا ويدا للخير دوما ممدوده .
اخوك محمد راكان القداح
إضافة تعليق